تتّجه الأنظار اعتباراً من الأربعاء إلى باريس لمتابعة كلمة رئيس الجمهورية وما ستتضمّنه، بعد الردود التي أعقبت كلمته الأخيرة في جامعة «الروح القدس-الكسليك»، وما إذا كان سيلتقط المناسبة الدولية لتوضيح مواقفه أو التأكيد عليها.
وذكرت معلومات لـ»الجمهورية» أنّ 8 آذار أبلغَ المعنيين أنّه ينتظر كلمة سليمان ليبني على الشيء مقتضاه، بمعنى مواصلة التصعيد أو لفلفَة السجال الأخير.