إعتبر رئيس المجلس العام الماروني وديع الخازن “أن رمزية إطلاق راهبات معلولا من حدود لبنان هي بمثابة تقدير للجهود التي قام بها رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان والمساعي الدؤوبة للواء عباس ابراهيم”.
وقال في تصريح: “أسوأ ما في أسلوب الخطف الأخير هو الإستهداف الديني من أجل أهداف لا تمت إلى أية قضية إنسانية، بل إن ضحاياها من يحملون الرسالة الإنسانية والعلمية إلى أبناء وطنهم. فإلى متى سيبقى الخطف أسلوبا لسلب حرية الأبرياء تحت شعارات وعناوين تتوسل المناورة والإبتزاز وتميت المحتجزين ألف مرة قبل أن تتدخل دول ومراجع للافراج عنهم؟”.
وقد إتصل الخازن بالبطريرك يوحنا العاشر يازجي مهنئا إياه “بالحدث السعيد”.