ذكرت مصادر رئيس الحكومة تمّام سلام إنّه ما يزال ينتظر مشاريع الإقتراحات الخاصة بعبارة «المقاومة» وسُبل مقاربتها في البيان الوزاري.
وأكّدت المصادر لصحيفة الجمهورية أنّ الحدود القصوى للإنتظار هي الثلاثاء، حيث سيكون الإجتماع العاشر محطّة أساسية في عمل اللجنة.
ورفضت المصادر الحديث عن تعقيدات أو حلحلة، لأنّ المواقف النهائية لم تعلَن بعد، وأنّ الأطراف المتنازعة ما زالت تناقش في بعض الصيغ التي يقترحها طرف ويرفضها طرف آخر من دون التوصّل الى ما يشكّل قواسم مشتركة.