أوضح الوزير اشرف ريفي لصحيفة المستقبل أن موقفه “مبدئي بالفقرة المتعلقة بالمقاومة ولا علاقة له بمعارضة “حزب الله” توليه وزارة الداخلية”، موضحاً أنه تحفّظ على “ثلاث نقاط أساسية الأولى ما يتعلق ببند المقاومة تحت سقف الدولة وخاضعة لمرجعيتها، ثانياً، عدم ورود نص واضح يطالب الحزب بالانسحاب من سوريا، الثالثة عدم ورود نص يدعو الحزب إلى التوقف عن ممارسة الأمن الذاتي وخصوصاً في اللبوة ومحيط عرسال لأن ذلك يشكّل مدخلاً لهزّ الاستقرار في كل لبنان”.