النهار
– نقل عن سفير دولة كبرى أن لا تعديل للدستور في لبنان قبل الاستحقاق الرئاسي.
– تردّد أن وزيراً في الحكومة السابقة سيكون مرشحاً للرئاسة في اللحظة الأخيرة.
– أصبح في حوزة الأجهزة الأمنية اسم مطلق النار على الجيش في طرابلس وهو إسم أ. م.
– علم أن الرئيس الجميل طلب الى الرئيس سلام اعتماد كلامه رسمياً وليس كلام غيره.
– تبين أن مستشارين في وزارة المال يقبض احدهم 14 ألف دولار والآخر 10 آلاف دولار شهرياً.
– تردد ان فيصل المقداد زار بيروت أمس للاطمئنان الى وليد المعلم وسط كتمان شديد.
السفير
– تلقى مرجع لبناني تقريرا يفيد ان المتحدث باسم “النصرة” في القلمون أبو عزام الكويتي لم يقتل كما اشيع في تفجير مركز القيادة، وإنما جراء صاروخ موجه عن بعد.
– تبلغت جهة انسانية دولية تحذيرا من استغلال اسمها وعلمها ومهمتها، بعدما أظهرت وقائع معينة استخدام حافلاتها لنقل مقاتلين مصابين تبين لاحقا أنهم بكامل عافيتهم!
– لاحظ متابعون للشأن الطرابلسي أن المعادلة الحكومية الجديدة بدأت تعطي مفعولها بإقفال بعض الحنفيات الأمنية أو تراجع نفوذها.
المستقبل
يقال:
– إنّ حزباً فاعلاً خفّض مخصّصات المؤسّسات التابعة له إلى النصف منذ شهرين ونيّف.
– إنّ ديبلوماسياً دولياً أكد خلال زيارته مرجعية كبرى غير زمنية أنّ الحملة على مرجع رئاسي هدفت إلى وضع ضوابط لخطاب الرئيس العتيد.
– إنّ أوساط المعارضة السورية تتساءل عن كيفية معرفة قوّات النظام و”حزب الله” موقع تواجد قيادات مسلّحة في يبرود والتي أدّت إلى استهدافها وقتلها في الساعات الأولى للهجوم.
اللواء
– أبلغ رئيس دولة كبرى أركان نظامه أن الإجراءات اتخذت لتأميم الشركات الغربية التي تسير بإجراءات فرض عقوبات على بلاده.
– يحرص رئيس حزب وسطي على النأي بنفسه عن كل ما من شأنه أن يُحدث “أخذ وردّ” مع أطراف في الداخل.
– وزير يتولى حقيبة مهمة، لا يرغب بسجالات أمام المحاكم مع الإعلام، بالرغم من موقعه المؤثر!
الجمهورية
– علّق أحد المسؤولين في دولة ذات تأثير معنوي في العالم ردّاً على ما إذا كان لبنان على جدول زيارة مسؤول كبير إليه بالقول: “ما في شي”.
– إستغربت أوساط التزامن بين انتقال وزير من وزارة إلى أخرى وبين تَعطُّل شبكة الإنارة على الطاقة في منطقته.
– قالت مصادر أمنية إن سقوط يبرود لا يعني القضاء على التفجيرات، إنما تراجُع وتيرتها نتيجة الإجراءات المتخذة والتي يتطلب تكثيفها وليس إهمالها بناء على التطورات الأخيرة.
– إعتبرت أوساط مراقبة أن مرشحَين رئاسيَّين على استعداد هذه المرة لقلب الطاولة على حلفائهما في حال لم يحصلا على دعمهما.
البناء
– قال سياسي عتيق إنّ حزب الكتائب بتراجعه عن التلويح باستقالة وزرائه من الحكومة، تنطبق عليه قصة العروس الباكية التي قالت لأمها: “أبكي… وأروح”.
– عشية انعقاد جلسة مجلس النواب لمناقشة البيان الوزاري تمهيداً لمنح الحكومة الجديدة الثقة، مازح أحدهم صديقه النائب قائلاً: أخيراً سوف تبذلون بعض المجهود لكي تستحقوا رواتبكم هذا الشهر!
– يدور خلاف لا يزال صامتاً حتى الآن بين نائبين بقاعيّين من كتلة واحدة، على خلفية اتهام أحدهما لزميله بأنه يسوّق لدى رئيس التيار الذي ينتميان إليه اسم مرشح للانتخابات بديلاً عنه.