Site icon IMLebanon

أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الجمعة في 21 آذار 2014

النهار

– سُمع رئيس حكومة سابق يقول: ماذا ينفع “حزب الله” إذا ربح في سوريا وخسر في لبنان؟

– لوحظ أن السفير الروسي في لبنان يكرر القول إن سحب مقاتلي “حزب الله” من سوريا مشروط بسحب كل المقاتلين غير السوريين.

– أبدى مسؤول عسكري سابق خشيته من أن يتحول سقوط يبرود بقعة زيت تنتشر في كل مكان.

– تحدث وزير الى اعلاميين ضارباً لهم موعداً في آب المقبل علماً ان عمر الحكومة ينتهي في 25 أيار.

– تردّد أن وزيراً سابقاً قاطع عشاء لمجلس طائفي بسبب منح خلفه وساماً.

السفير

– حرص ديبلوماسيون غربيون في بيروت على استطلاع رأي مراجع سياسية وأمنية حول الحدود الممكنة للتصعيد بين اسرائيل و”حزب الله”… وكانت معظم الأجوبة مطمئنة!

– كلفت جهة رسمية لبنانية خبراء بإعداد نصوص قانونية تمهيدا لوضع تشريعات تحظر التحريض الذي يهدد الأمن الوطني عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

– حاول وزير سيادي في أثناء رحلة الى الخارج مؤخرا أن يجس نبض مرجعية دولية معنوية في ما يخص الاستحقاق الرئاسي… فجاءت الأجوبة ضبابية!

المستقبل

يقال:

– إنّ مرجعاً حكومياً أوعز إلى مؤسسة إعمارية رسمية من أجل التحضير لإطلاق سلسلة مشاريع إنمائية في المناطق.

– إنّ قريبين من وزير جديد يؤكدون أنّه سيبدأ حملة كبيرة في وزارته ضدّ السماسرة الذين يعيثون فيها.

– إنّ مديراً عاماً في وزارة أساسية، عمد بعد أيام على تسلّمه مهامه بالوكالة إلى إقصاء متعهّدي الأشغال والصيانة واستبدالهم بآخرين محسوبين عليه، ما أثار إرباكاً في الوزارة بسبب تأخّر الطاقم الجديد في إنجاز الأشغال.

اللواء

– عاد زوّار عاصمة عربية كبيرة بانطباعات لا توحي بإمكان التغلب على الصعوبات في الأشهر القليلة المقبلة.

– تمر العلاقة بين قطب وسطي ونائب عن منطقته بفتور يستعصي على النائب عينه معرفة ما هي أسبابها.

– لوحظ أن وثيقة نشرت عن مفاوضات لبنانية – سورية – روسية تناولت ما يجري في سوريا، وما يمكن القيام به لدى دولة عدوة، لم يصدر تكذيب لها؟!

الجمهورية

– قال حزب في” 8 آذار” إن التضامن المناطقي مع بلدة معينة لم يكن بريئاً، لأن إقفال الطرق الحيوية التي تربط الجنوب بالعاصمة و تلك الواقعة في محيط الضاحية وعند مداخلها لا يمكن أن يكون عفوياً.

– وضعت أوساط متابعة العمليات المتتالية في الجولان وشبعا وغزة في سياق الرسائل الإيرانية بالتلويح بحرب إقليمية للضغط على المجتمع الدولي بغية الإستجابة لمطالبها النووية.

– تساءلت أوساط مراقبة ما إذا كانت الرسالة المباشرة من حزب معارض الى حزب موالٍ هدفها إسماع “الحليف” وإشعاره بأن هناك مشكلة، أم تؤشر إلى بداية تغيير يترافق مع المتغيرات الدولية والإقليمية؟