استنكرت جمعية “إعلاميون ضد العنف” الاعتداء على منزل الصحافي علي الأمين في بلدة شقرا في الجنوب، مشيرةً إلى أنّ “المعتدين ينتمون الى بيئة حاضنة ترفض الاختلاف بالرأي، وتستخدم مختلف وسائل الترهيب والعنف لإسكات الأصوات الحرة”.
وإذ دانت في بيان، “الإرهاب الذي يمارس على الصحافيين”، حملت “قوى الأمر الواقع الموجودة في تلك المنطقة مسؤولية ما حصل، لأنّ الأمين يجاهر بأفكاره الرافضة لكل مشاريع الدويلات”، داعيةً “السلطات الأمنية والقضائية إلى ملاحقة الفاعلين وتوقيفهم”.