تمنى رئيس الحزب “التقدمي الاشتراكي” النائب وليد جنبلاط أن “تكون المصالحة الفلسطينية ـ الفلسطينية هذه المرة نهائية وجذرية”، مثمناً “موقف الرئيس الفلسطيني محمود عباس في رفض الضغوطات المتزايدة للاعتراف بيهودية دولة إسرائيل”.
ورأى في موقفه الأسبوعي لجريدة “الأنباء” الالكترونية، أنّ “الحفاظ على المصالحة في هذه اللحظة الدولية والاقليمية ينطوي على أهمية كبرى”، معتبراً أنّ “أيّ أثمان سياسية تبذل في سبيل تعزيز المصالحة وتعميقها، تبقى أرخص وأقل خسارة من إستمرار الانقسام الفلسطيني”.