جدّد السفير الأميركي ديفيد هيل “موقف بلاده الداعي بقوة الى انبثاق السلطة ضمن المهل الدستورية وبالطرق الديمقراطية وانتخاب رئيس للجمهورية، بما يضمن تلافي الفراغ وتثبيت الاستقرار في هذه المرحلة الدقيقة التي تمر بها المنطقة”.
هيل وبعد لقائه الرئيس أمين الجميّل في بكفيا، أوضح أنه “كان تأكيد مشترك على أهمية دعم المؤسسات الدستورية وانتظام عملها، والبناء على المناخ الايجابي الذي عكسته جلسة الانتخاب الاولى من خلال التئام نصابها الذي يجب أن تحرص كل القوى على تأمينه الى حين انتخاب الرئيس العتيد”.