أكّد المرشح الرئاسي النائب هنري حلو أنّه يقبض ترشيحه على محمل الجدّ، ونفى وجود أي مناورة “جنبلاطية” .
حلو، وفي حديث لصحيفة “الأخبار”، لفت الى استحالة المجيء برئيس طرف، إذ لا بدّ من رئيس وسطي، معتبرًا أنّ “اللقاء الديمقراطي” هو الكتلة الوسطية الرئيسية في المجلس النيابي.
وأوضح أنّ برنامجه الرئاسي يتضمّن احترام الدستور وتطبيقه الدستور، ووجوب أن يكون الرئيس حكم وليس فريقاً، وباختصار أكثر، المادة 49 من الدستور ، ويجب على المرشحين إلى الرئاسة التمعن في هذه المادة أكثر.