عثر في محلة كليمنصو، على المواطن محمد شري (مواليد 1955) جثة، مصابة بطلقات نارية عدة في الرأس والصدر ومدفونة داخل احدى غرف منزل الرئيس تقي الدين الصلح المهجور.
وكانت آثار شري اختفت منذ 6 نيسان. وبعد التحقيقات والتحريات، كشفت هوية القاتل وهو السوري لواء خطيب الذي اعترف بجريمته، مشيرا الى ان علاقته مع الضحية قد تدهورت ما دفعه الى قتله ودفنه لاخفاء اثره.