إنتقد النائب محمد كبارة بشدة عدم إقرار مجلس الوزراء لجزء من حقوق طرابلس، لافتا الانتباه الى أن المدينة تعاقب لأنها وفية لدورها ولتاريخها ولهويتها ولموقفها، مؤكدا أن من عجز عن إخضاع طرابلس بالتفجير سيعجز عن إخضاعها بالتفقير.
كبارة، في تصريح، قال: “بعد تأجيل إقرار حقوق طرابلس لم يعد عندي سؤال سوى: لماذا تعاقب طرابلس؟ هل تعاقب طرابلس لأنها تجسد الصمود السني في لبنان؟ى ولماذا تسير هيئة الإغاثة في طرابلس المنكوبة بسرعة السلحفاة، فيما تقفز كالأرنب النشيط في بقية المناطق؟