فشلت السلطات الفرنسية في التوصل إلى مغتصب فتاة في مدرسة ثانوية بعد فحص جميع الذكور في المدرسة.
وأثار الفحص الشامل للحمض النووي لطلاب مدرسة “فنلون نوتغ دام” الثانوية قلقاً حول حق الخصوصية خاصة بين الأطفال، إذ أنّه شمل صبيانًا لم تتجاوز أعمارهم 14 عامًا.
وأوضح بيان للمدعي العام في لاروشيل أنّه سيتم تحطيم جميع عينات الحمض النووي التي شملت 539 طالباً وموظفاً قورنت بمادة وراثية أخذت من ملابس الفتاة.
وسيستمر التحقيق في حادثة الاغتصاب التي قالت عنها الفتاة أنّها جرت في غرفة مظلمة.