بعد إعلان النجمة باميلا أندرسون عن تعرّضها للإغتصاب وهي طفلة، أعربت والدتها عن صدمتها بالخبر نافية أن يكون لديها أية فكرة عن الموضوع.
وقالت: “صُدمت عندما راحت باميلا تروي وقائع وتفاصيل تلك الحوادث للمرة الأولى الأسبوع الماضي”. ونقل موقع “Daily Mail” البريطاني عن والدة النجمة البالغة من العمر 46 عاما قولها: “هذا فظيع، شيء دراماتيكي ما قد حدث لباميلا إنه لأمر فظيع”.
وكانت أندرسون قد أصرت على أنها لا تلوم والديها لفشلهما في حمايتها عندما تحدثت عن تعرضها للإيذاء للمرة الأولى في مهرجان “كان” السينمائي الدولي. ويُذكر أنها كانت قالت إنها تكتمت على ذلك السر ولم تعلم أحداً بخبر الاعتداء الذي وقع عليها غير والدتها كارول قبل شهرتها، مشيرة إلى أنها تعرضت للتحرش على يد جليسة أطفال كانت ترعاها عندما كانت في عامها السادس، وللاغتصاب من قبل صديق عندما كان عمرها 12.