أكد وزير الصحة وائل أبو فاعور ان الامور الرئاسية سترسو في النهاية على وفاق يرضي كل الأطراف، داعيًا للوصول بالإستحقاق الى محطة للوفاق لا للشقاق، محطة للتفاهم لا للخلاف”.
أبو فاعور اعتبر خلال زيارة قام بها الى مطرانية سيدة النجاة في زحلة، “أن الشغور في رئاسة الجمهورية لا يطال المسيحيين وحدهم، بل يصيب كل الوطن، وكل المؤسسات الدستورية”، مشددًا على ان “ليس لدينا عداء لأحد أو موقف سلبي من أحد، ولا رواسب تاريخية تجاه أحد. نحن سلكنا درب المصالحة باقتناع كامل، ولا عودة الى الوراء”.