اكتشف علماء في المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في واشنطن بروتينًا إسمه “بي أف سي أي ايه 1″، مرتبطا بتقليص مستويات الطفيليات المسببة للملاريا، يسمح بتطوير لقاح قادر على الحماية من الملاريا الذي يسبب وفاة أكثر من 600 ألف شخص سنويًا وخصوصًا الأطفال في إفريقيا.
ويقوم هذا البروتين بإعاقة حركة الطفيليات التي تنتقل أساسًا بواسطة أنثى البعوض إلى داخل الخلايا الموجودة في الكريات الحمراء وتمنعها من التكاثر.