إلتقى البابا فرنسيس، بطريرك القسطنطينية الأرثوذكسي برتلماوس الأول، في كنيسة القيامة في القدس، في لقاء مسكوني وصف بـ”التاريخي”، يهدف إلى دعم الوحدة بين المسيحيين.
وقد وقع الزعيمان الروحيان الكاثوليكي والأرثوذكسي، بياناً مشتركاً دعوا فيه إلى المضي في التقارب بين الكنيستين بعد الانشقاق الكبير عام 1054.