شجب المجلس المذهبي لطائفة الموحدين الدروز بشدة “كل التدابير والقيود المدانة التي تفرضها السلطات الاسرائيلية على أبناء طائفة الموحدين الدروز في فلسطين المحتلة، وتحديداً لناحية تقييد تواصلهم مع محيطهم العربي والإسلامي”، معتبراً أنّ الهدف من ذلك “سلخ الموحدين الدروز عن هويتهم وإنتماءهم وتاريخهم”.
وأكد في بيان، أنّ “أحداً لن يمنعهم من التواصل مع أمتهم”، مشيراً إلى أنهم “ليسوا بحاجة لأيّ صكوك “براءة” مزعومة من سلطات العدو، وشهادتهم الأولى والأخيرة نضالهم وصمودهم بوجه قهر الإحتلال”.