اعتبرت مصادر لـ”الشرق الأوسط” أنه حان الوقت لكي يكون للجمهورية رئيس ميثاقي، أي ممثلا حقيقيا للمسيحيين كما أن رئيس الحكومة ورئيس المجلس النيابي ممثلون حقيقيون لطوائفهم، وقال: “نعتقد أن لدينا فرصة قد لا تتاح في المستقبل، ومن ثم فنحن متمسكون بها حتى النهاية”.