رأى قداسة البابا فرنسيس ان سوريا هي اليوم ضحية “عولمة اللامبالاة”، وان المسيحيين يواجهون مسألة “بقائهم” في الشرق الاوسط. وطلب من المنظمات الكاثوليكية تقديم مساعدات في سوريا من دون اي تفرقة دينية.
واعلن قداسته في رسالة مؤثرة موجهة الى المشاركين في لقاء لتنسيق المساعدات المرسلة الى سوريا، انه بعد ثلاث سنوات من الحرب في سوريا “بات هناك خطر تناسي العذابات التي لا توصف” للشعب السوري، مؤكداً أنه على الجميع تكرار اسم هذا المرض الذي يؤلم كثيرا اليوم وهو: “عولمة اللامبالاة”.