ذكرت صحيفة “النهار” أنّ الحملة التي بدأت على البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي إثر لقائه العناصر السابقة في ما كان يسمّى “جيش لبنان الجنوبي”، مرشحة لمزيد من التفاعل في الايام المقبلة، بعدما هلّلت جهات عارضت الزيارة سابقا، لما اعتبرته وقوعًا في البعد السياسي للزيارة.
وفي المعلومات أنّ حملة منظمة تتولّى توزيع الادوار على مجموعة من المعترضين.
وفُهم أنّ البطريرك الذي آثر الصمت لدى عودته السبت سيحرص على عدم الدخول في سجال، ولن يقابل التعليقات بالردّ، الا إذا تجاوزت الحدّ المقبول، استنادًا الى مصادر في بكركي.