جددت قوى 14 آذار في باريس ولندن، دعوتها النواب إلى القيام بواجبهم الدستوري وانتخاب رئيس للجمهورية، معتبرةً أن الفراغ في هذا الموقع يضعف المؤسسات، ويعطل عمل إدارة السلطة.
القوى استنكرت في بيان، الحملة غير المبررة التي تنال من البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، مشيرةً إلى أنها تعدت كل الحدود الأخلاقية.
من جهة اخرى، نفت علاقتها بأي بيان تناول الوزير نهاد المشنوق وقراراته الأخيرة، موضحةً ان الهدف من اصداره خلق بلبلة سياسية لأهداف مشبوهة.