صادرات الصين أظهرت مكاسب في أيار/مايو بفضل طلب عالمي أكثر زخماً، ولو أن الانخفاض غير المتوقع في الواردات يؤشر لضعف الطلب المحلي مما قد يلقي بثقله على ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
الإدارة العامة للجمارك أفصحت عن ارتفاع الصادرات بنسبة سبعة في المائة، في حين انخفضت الواردات بنسبة واحد وستة في المائة.
الفائض التجاري الصيني اتسع بشكل حاد بلغت خمسة وثلاثين مليار وتسعمائة مليون دولار.
قفزة الصادرات تعكس تدابير ااتخذتها الحكومة لدعم النمو، حيث تظهر البيانات أن وتيرة صادرات البلاد قد عادت إلى المستوى الطبيعي، وسوف تستمر في التحسن.