يتعرض واحد من كل عشرة مستخدمين لشبكات التواصل الاجتماعية الى عمليات القرصنة او السرقات الالكترونية، هذا وقد وصل عدد ضحايا هذه الجرائم الى 230 مليون ضحية، فيما تتخطى خسائر الاقتصادية الناتجة عن الجرائم الالكترونية 444 مليار دولار.
من جانبه، صرح الشريك في ديلويت فادي مطلق “أن الجرائم الالكترونية باتت تشكل خطراً كبيراً على قطاع الأعمال، ولاسيما أن بعد أن بات المستهلكون والشركات والحكومات عرضة لمختلف أنواع الهجمات.
وأضاف بأن السلطات في دول الخليج مثل الامارات والسعودية وقطر وضعت مجموعة من القوانين والأنظمة التي تجرم هذا النوع من الأعمال وتحض الشركات المالية على حماية بيانات عملائها، ولاسيما أن منطقة الشرق الأوسط هي من المناطق التي تتعرض إلى هجمات تبلغ ضعف المستوى المسجّل عالمياً.