أفادت قتاة “الميادين” أن مشهد دراماتيكيّ جديد بدأ يرتسم على الوضع الأمنيّ المتدهور في العراق. فقد طلب تنظيم “داعش” عبر مكبّرات الصوت تهديم جميع الكنائس في مدينة الموصل، وكانت عشرات العائلات المسيحية قد تركت منازلها خوفاً من الإرهاب الذي يهدد أمنها.
سكرتير عام الحركة الديمقراطية الأشورية في بغداد يونادم، قال: “إن الخيانات وقعت في الموصل وتم التعاون بين قوى خارجية وداخلية من ضباط بعثيين تابعين لنظام صدام حسين وجيش النقشبندية وفئات أخرى لتنفيذ العملية والهجوم على الموصل”.