بعد المعلومات التي تم تناقلها عن وجود حالة إغتصاب في مونديال البرازيل، نشرت صحيفة “ميرور” البريطانية تقريرا عن مدينة ريسيفى البرازيلية.
وأفاد التقرير الى انه في تلك البلدة يتم استخدام الأطفال من قبل تجار المخدرات والقوادين لممارسة الدعارة مقابل 1.30 استرليني، عن طريق تزيين الأطفال بالملابس المثيرة ووضع المكياح حتى يبدون أكبر في السن.
وتستغل القاصرات فى توفير المتعة للراغبين من السياح غير الميسورين والمواطنيين المحليين غير القادرين على الوصول إلى الحسناوات والفاتنات، التي تشترط المبالغ الكبيرة لممارسة الدعارة معهم.
ويشير التقرير الى انه بمجرد وصولك مطار المدينة، والتي تحتضن بعض مباريات كأس العالم، يستقبل سائقو الأجرة الوافدين الجدد بعرض المخدرات عليهم ورغبتهم فى إشباع ملذاتهم، ويتجمع الأطفال في الساحات وسط المشجعين من أجل تسهيل المهمة.