أطلقت الشرطة الباكستانية قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق حشود من أنصار رجل دين بارز مناهض للحكومة من المقرر أن يعود إلى البلاد لقيادة احتجاجات ضد رئيس الوزراء نواز شريف.
وذكرت شبكة ( سكاي نيوز) البريطانية، أن “نحو ألفي شخص من أنصار طاهر القادري الذي يقيم عادة في كندا، اشتبكوا مع الشرطة خارج مطار قرب العاصمة إسلام أباد من المتوقع أن تهبط فيه طائرة القادري التي حولت السلطات الباكستانية مسارها إلى مدينة أخرى.
وطوقت الشرطة الباكستانية كل الطرق المؤدية للمطار وأغلقت خدمات الهاتف المحمول لمنع الاتصالات بين المحتجين.