لجأت المواطنة السودانية المسيحية التي كان حكم عليها بالاعدام بتهمة الردة قبل الافراج عنها ثم توقيفها مجددا في المطار بعد ان اطلقها، الى السفارة الاميركية في الخرطوم، بحسب ما اعلن محاميها.
واضاف: انها في السفارة الاميركية حاليا”. من دون تقديم المزيد من التفاصيل،لافتا الى انها وزوجها يعتقدان انها (السفارة) مكان آمن لهما”.
وفي واشنطن، اعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الاميركية ماري هارف ان اسحق وعائلتها في مكان آمن” وان الحكومة السودانية اكدت ان العائلة ستبقى في آمان”، رافضة تحديد المكان الذي توجد فيه اسحق متذرعة بالحياة الخاصة.