رأى عضو تكتل “التغيير والاصلاح” النائب حكمت ديب أن التجارب السابقة في بكركي ليست مشجّعة، أكانت خلال اجتماع الأقطاب الأربعة، أو خلال اجتماع 34 نائباً مارونياً للبحث في القانون الأرثوذكسي الذي لاقى إجماعاً حوله في الاجتماع الموسّع في بكركي، ليلتفّوا عليه لاحقاً، ويتراجعوا عنه ويقاطعوا الجلسة، وبالتالي مُدّد للمجلس.
ديب، وفي حديث لصحيفة “الجمهورية، اشار الى ان ذاكرة اللبنانيين لم تنسَ ذلك بعد، معتبراً أن “من جرّب مجرّب كان عقلو مخرّب”، وبالتالي فإنّ عقد مؤتمر مسيحي في بكركي هو بمثابة تضييع للوقت ليس أكثر.