إنتقد عضو “الائتلاف السوري” المعارض ميشال كيلو، قيادة الائتلاف الحالية ووصفها بـ”المستفردة بالقرارات”، محملا بعض الجهات في القيادة مسؤولية ضياع كميات كبيرة من الأسلحة التي كانت تصل من تركيا وبيعت لـ”داعش”، ومتهماً بعض النشطاء بتكديس أموال طائلة من وراء تجارتها في السلاح.
كيلو، وفي حديث الى صحيفة “القدس العربي”، كشف عن دخول أسلحة ثمنها يتجاوز الـ500 مليون دولار إلى سوريا لكنها ضاعت بسبب الخلافات والفوضى.