أشارت مصادر إلى وجود دينامية دولية جديدة في التعامل مع الاستحقاق الرئاسي اللبناني، وهو الأمر الذي ستظهر نتائجه في تموز المقبل، على مستوى بعض العواصم المؤثرة في الملف اللبناني.
المصادر، وفي حديث لصحيفة “البيان” الإماراتية، أملت في أن تعطي الانطلاقة المتجدّدة للحكومة، بعد فترة جمود دامت 4 أسابيع، دفعاً ونشاطاً في عجلة العمل الحكومي، مضيفةً ان كل كلام في هذه المرحلة عن قوانين إنتخابية أو غيرها من القضايا يأتي خارج السياق، خصوصاً وأن الأولوية هي للانتخابات الرئاسية.