أكّدت وزيرة المهجرين أليس شبطيني أنه لا شك في أن الأحداث الاقليمية المتسارعة باتت تستدعي أكثر الالتزام الفعلي بسياسة النأي بالنفس ووضع المصلحة الوطنية اللبنانية فوق أي اعتبار، التي لا ضمانة من للبنانيين من دونها.
شبطيني، وفي تصريح، قالت: “ذلك لا يعفي السلطة السياسية اللبنانية من المسؤولية والاسراع بانتخاب رئيس للجمهورية، إذ لا يجوز في ظلّ هذه الظروف الصعبة أن يبقى لبنان تحت رحمة الفراغ الرئاسي لما لذلك من آثار سلبية على الصعد كافة.