طالبت المؤسسة المارونية المسؤولين عن الحملة التي تطاول رئيس جمعية المصارف وعضو مجلس أمنائها الدكتور فرنسوا باسيل “بالتعقل والتروي في معالجة هذه القضية ولاسيما أن تاريخ الدكتور باسيل ومهامه يشهدان على خصاله النبيلة واخلاقه الرفيعة ومسلكه المهني الذي لا تشوبه أية شائبة، كما يشهد معظم المسؤولين الروحيين والمدنيين على اعتداله وانفتاحه على شرائح المجتمع اللبناني كافة”.
وفي بيان استنكاري، رفضت المؤسسة التهجم والتعرض لشخص الدكتور باسيل داعيةً الى العمل لايجاد حل ينقذ البلد من أزماته المتواصلة ويقيه من الخاطر المحدقة به ويدفعه سبلا الى الأمام.