قال النائب السابق مصطفى علوش لـ”الوطن” السعودية، إن بيان أحرار السنة في بعلبك وتوجيه رسائل ضد المسيحيين مجرد محاولة لزيادة عامل الخوف والإرهاب وإثارة “البلبلة، وربما عناصر مخابراتية تدخل في الموضوع على طريقة بشار الأسد، أي إرسال الإرهاب من أجل استغلاله لاحقاً.
وأكد أنه طالما أن “حزب الله” موجود في سوريا وصولاً إلى العراق فهذا يفتح الأبواب أكثر نحو مزيد من التشرذم في لبنان وإمكانية الخروج ولو بشكل جزئي من جهنم الحالي هو خروج “حزب الله” في سوريا والذهاب إلى تفاهمات سياسية أساسها إعلان بعبدا.