وصف مسؤول “الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين” في لبنان علي فيصل، انتشار القوة الامنية المشتركة في مخيم عين الحلوة المقرر يوم الثلاثاء المقبل بأنه “خطوة هامة وإن تأخرت قليلا”، داعيًا الى توفير كل مقومات وعناصر النجاح له لضمان أمن واستقرار المخيم والجوار اللبناني.
فيصل وفي تصريح له شدد على أهمية وضع الآليات والخطوات التي توفر ديمومة عمل القوى الامنية ونجاحها، داعيًا إلى “تحصين هذه الخطوة وإبعادها عن أي محاولة للاستثمار السياسي والتوظيف الفئوي الضيق والتجاذبات الداخلية والخارجية، لضمان استمرارها وحمايتها من أي اهتزازات”.