أعلنت الصحافية الإيرانية مرضية رسولي، التي تعمل في عدة وسائل إعلام قريبة من الإصلاحيين، على حسابها على “تويتر”، عن أنّ حكماً صدر عليها بالسجن سنتين مع خمسين جلدة بتهمة الدعاية ضدّ النظام.
وإعتقلت مرضية رسولي المتخصّصة في الفنون والثقافة، لا سيما في صحيفتي شرق وإعتماد، مع صحافيين آخرين في كانون الثاني 2012، في عملية دانتها فرنسا والولايات المتحدة، ثم أفرج عنها لاحقاً بكفالة بإنتظار محاكمتها، التي لم يعرف بعد متى تمّت.
وأكدت الصحافية على “تويتر” أنّها أدينت بتهمة “الدعاية ضدّ النظام، وتعكير النظام العام عبر مشاركتها في تجمعات”.