أوضح مرجع قضائي أنّ المدعى عليهم الثمانية والعشرين ينتمون جميعاً إلى “داعش” وليس الموقوفون السبعة فقط، مشيرا إلى أنّ هؤلاء الموقوفين هم الفرنسي الذي ألقت شعبة المعلومات القبض عليه في فندق “نابوليون” والسعودي الذي أوقفه الأمن العام في فندق “دو روي” بالإضافة إلى خمسة سوريين ولبنانيين قبضت عليهم مخابرات الجيش في منطقة فنيدق.
المرجع، وفي حديث لـ”المستقبل”، لفت الى أن الواحد والعشرين المدعى عليهم الباقين هم من جنسيات مختلفة معظمهم سوريون وعرب ومن بينهم لبنانيون متوارون عن الأنظار، موضحاً أنّ عدداً منهم معروفة أسماؤهم بينما هناك آخرون مجهولو الهوية وجرى الادعاء عليهم وفق الألقاب التي يُكنّون أنفسهم بها.