اعلن مصدر قضائي فرنسي توجيه الاتهام وسجن سيدة في الـ48 من العمر اوقفت الاسبوع الفائت بعد قيامها بثلاث زيارات الى سوريا حيث يقاتل ابنها على ما يبدو في صفوف مجموعة جهادية.
وفتح تحقيق قضائي في اواخر نيسان بشأن هذه المرأة التي وصفت بانها اعتنقت الاسلام “وتشددت بالكامل” وتؤيد الجهاد المسلح في سوريا ضد نظام الرئيس بشار الاسد.
وتابع المصدر ان السيدة قامت بزيارتها الثالثة الى سوريا بين كانون الاول ونيسان حيث عقدت قرانها شرعيا.
ويشتبه في مشاركة ابنها في القتال في سوريا في صفوف “الدولة الاسلامية”، حيث فتح تحقيق قضائي اخر لمكافحة الارهاب في باريس بشأنه.