بحث رئيس “اللقاء الديموقراطي” النائب وليد جنبلاط مع المدير العام لوزارة الخارجية التشيكية ايفان جانتكاريك يرافقه السفير التشيكي سلفاتر بلاك تسومبا، مسؤول ملف لبنان وسوريا في الخارجية التشيكية لوكاس تجدريك وقنصل تشيكيا في سوريا لوسي زفوبودوفا، آخر المستجدات والتطورات السياسية وأوضاع المنطقة العامة.
وكان جنبلاط قد استقبل وفودا شعبية ومناطقية، عرضت معه حاجياتها الانمائية والحياتية، بحضور نجله تيمور، الوزيرين اكرم شهيب ووائل ابو فاعور، والمرشح الرئاسي النائب هنري حلو والنائب علاء الدين ترو، ابرزها وفد من حاصبيا تقدمه رجال دين وفاعليات ووجهاء شكروه على اهتمامه بأوضاع المنطقة، وتحدث باسمه الشيخ فندي شجاع، كاهن رعية حاصبيا الاب اميل الحداد وامام البلدة الشيخ مسعد نجم، مقدرين المواقف الوطنية للنائب جنبلاط الذي رد بكلمة، شدد فيها على “اهمية التواصل والتلاقي بين مختلف الشرائح والعائلات الروحية لتثبيت العيش الواحد، لا سيما في الظروف الصعبة الراهنة التي يمر بها الوطن”.