ليس للرجل أيّ صفة دينية مسيحية، لكنّه يدعي أنّ العذراء مريم تسكنه. إتسع نفوذه بين الناس حتى بات لديه أتباع. ومن أتباعه بعض رجال الدين أنفسهم في الدير. وهم يجاهرون بإيمانهم بقداسته. لكن المفاجأة كانت عندما كشفت هيلين أبي رميا، وهي نقيب متقاعد في الأمن العام، كيف تعرضت للتحرش من قبل جورج كيوان.