إلى حي متواضع في منطقة الفنار، لجأ خليل عطالله مع زوجته وأطفاله، بعدما إشتدت على المسيحيين تهديدات تنظيم “داعش” في الموصل وجوارها.
توفيت إبنته ديانا بعد فشل الأطباء هناك بتحديد مرضها المزمن، وبعدما أصيبت شقيقتها لارا بالمرض عينه، طُلب منه نقلها إلى مستشفى يقع عسكرياً تحت سيطرة “داعش”، لكنّه فضّل الإنتقال إلى مطار أربيل ومنه إلى لبنان.