أعلنت فرنسا عن ارسالها وحدة عسكرية لتأمين موقع تحطم الطائرة الجزائرية التي سقطت في مالي قرب الحدود مع بوركينا فاسو، وعلى متنها 110 ركاب وطاقمًا مؤلفًا من 6 أفراد.
وأشار بيان صادر عن مكتب الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند الى أن الطائرة كان على متنها 51 مواطنا فرنسيا، وجرى التعرف على جثثهم بوضوح، على الرغم من تناثرها إلى أجزاء.
وكانت بوركينا فاسو أعلنت في وقت سابق أن رجال الإنقاذ فتشوا مكان الكارثة وعثروا فيه على أجزاء الطائرة وجثث الضحايا.