أوضحت مصادر وزارية أنّه صحيح أنّ غالبية الأساتذة الجامعيين هم أصحاب حقّ، والعمداء هم ذوو كفاءة عالية، لكنّ الملف لم يُقَر لولا معيار المحاصصة وإن أتت معدّلة ومحسّنة، ووقفت على خاطر كلّ القوى السياسية.
وأضافت المصادر في حديث لصحيفة “الجمهورية”، أنّ التعديل الذي أتاح تعيين 3 عمداء أرثوذوكس ساعدَ في عودة المعترضين عن موقفهم.