تمنّى عضو تكتل “التغيير والاصلاح” النائب حكمت ديب “لو أنّ البطريرك مار بشارة بطرس الراعي لم يدخل في تفاصيل اللعبة السياسية بهذا الشكل”، وقال لـ”الجمهورية” إنه “كان عليه أن يقدّر ويثني على الصدمة الإيجابية التي أحدثناها عبر مقاطعتنا جلسات الرئيس”، لافتًا الى أنّ “هذه المقاطعة هدفها القول إنّ المسيحيين لا يقبلون برئيس كيفما كان، بل يريدون أخذ حقوقهم”.
ديب رأى أنّ “البطريرك كان يجب أن يقف متضامناً معنا ويدعمنا في سَعينا لتصحيح الاعوجاج، لكن للأسف دخل في زواريب السياسة والمرشحين”.