أبرق رئيس الحزب “التقدمي الإشتراكي” النائب وليد جنبلاط إلى رئيس إقليم كردستان العراق مسعود البارزاني، مستنكراً الإعتداء والهجوم الإرهابي على قضاء سنجار التابع لمحافظة نينوى من “المجموعات الإرهابية التي تعيث قتلاً وإجراماً وفساداً في المناطق المختلفة”، آملا أن “يستعيد كردستان العراق إستقراره وإزدهاره”.
كما أبرق جنبلاط إلى رئيس الطائفة الإيزيدية في العالم الأمير تحسين بك جانبولاد، شاجباً التعرض لـ”الطائفة في قضاء سنجار، وإستشهاد مجموعة من أبنائها”، ومعرباً عن أمله أن “تتخطى الطائفة الإيزيدية المصاعب الإستثنائية، وتستعيد حضورها وموقعها الطبيعي في العراق وكردستان”.