اعتبرت وزيرة المهجرين أليس شبطيني أن الاتفاق حول المؤسسة العسكرية والقوى الامنية واجب وطني على جميع اللبنانيين، ولا سيما السياسيين منهم الذين بات عليهم إنهاء الشغور في الرئاسة الاولى حتى لا تكون الساحة اللبنانية مكشوفة أمام هذا المد الإرهابي.
شبطيني، وفي بيان، دعت الى الإتحاد حول رؤية وطنية جامعة تنأى بلبنان عن التداعيات الاقليمية المتلاحقة وتمنع كل أسباب الفتنة، والشروع في اتخاذ اجراءات عاجلة على رأسها معالجة مشكلة النازحين السوريين في لبنان، هذه القنبلة الموقوتة اجتماعيا وصحيا وامنيا، وثاني الاجراءات الإسراع في تسليح الجيش ودعمه بكل الامكانات المتاحة.