إعتبر “تجمع العلماء المسلمين”، أنّ “ما يحصل في عرسال هو نموذج لما سيكون عليه واقع أيّ بلدة يدخلها الفيروس التكفيري، حيث ستتحول إلى بلدة مدمرة وأهلها مشردون”.
ودعا في بيان، إلى “حسم الأمر نهائياً في عرسال من خلال إخراج جميع المسلحين خارج الأراضي اللبنانية وملاحقتهم حتى الحدود، وإعادة النظر بمخيم إيواء النازحين والتدقيق بهوياتهم لمعرفة حقيقة كونهم نازحين أم مقاتلين، والتحقيق مع كل من ساعد ووفر الغطاء للمسلحين التكفيريين وتقديمهم للعدالة بتهمة التعامل مع أعداء الوطن”.