دانت جمعية “إعلاميون ضدّ العنف” “محاولة إغتيال عضو قوى 14 آذار الصحافي نوفل ضو”، مطالبةً “السلطات المعنية بتعقب الفاعلين وسوقهم إلى العدالة، وتوفير الحماية المطلوبة لضو منعاً لتكرار المحاولة الإرهابية مرة أخرى”.
الجمعية، وفي بيان، شدّدت على “ضرورة بسط سلطة الدولة على كامل التراب اللبناني، كمدخل لإنهاء المربعات الأمنية، وقطع الطريق على الإغتيالات السياسية، وتحصين الممارسة الديموقراطية، وحماية الحريات على أنواعها”.
هذا وإستنكرت “تعرض رجال الأمن لبعض الإعلاميين المولجين تغطية إنتخاب مفت جديد للجمهورية اللبنانية”، مطالبةً “وزير الداخلية نهاد المشنوق بإجراء تحقيق شفاف لتحديد المسؤوليات وإعلان النتيجة فور إنتهاء التحقيق”.