ظنّ غالبية الأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية أنّ قضية تفرغهم ستنتهي نهاية سعيدة إلا أنّ ذلك لا يبدو أنّه صحيح. خمسة وعشرون أستاذاً جامعياً على الأقل قد يحرمون من تلك النهاية بعدما علموا أنّ أسماءهم حذفت من لوائح التثبيت وإستبدلت بأسماء آخرين على الرغم من أنّهم كانوا مستوفين الشروط.