رأى وزير الشؤون الاجتماعية رشيد درباس أنّ طرابلس لم تزل منذ عدة سنوات تتعرض للافتراء الاعلامي والفتنوي، وقال: “آخر ما أتحفتنا به إحدى وسائل الاعلام ما لفق كذبًا بأنّ هناك من هدّد تجار سوق الصاغة بعدم عرض الصلبان والايقونات للبيع، ليتبين بعد ذلك أنّ هذا الخبر عار تماما من الصحة”.
درباس، وفي تصريح، أكّد أنّ طرابلس التي تعتزّ سماؤها بالاهلة والصلبان المتجاورة منذ ألف وخمسماية عام، لن تضيق واجهاتها بصلبان الذهب، لافتًا الى أنّ هذا الكلام يدعو للفتنة التي هي أشدّ من القتل. وقال: “من ينفخ في الفتنة يرذله المجتمع”.